مــــــــســـــرح الأ مـــــل
مرحباً بك عزيزي الزائر في موقعنا نتمنى مشاركتك وطرح و أبداء رأيك.http://wwwalamaltheaterwatanearabycom.OurToolbar.com/
و نتمنى المساهمة في إغناء الموقع و الأستفادة من الأفكار التي فيه ...واهلا بك مرة اخرىالأدب العربي الفلسطيني.. A733fdd25a1
مــــــــســـــرح الأ مـــــل
مرحباً بك عزيزي الزائر في موقعنا نتمنى مشاركتك وطرح و أبداء رأيك.http://wwwalamaltheaterwatanearabycom.OurToolbar.com/
و نتمنى المساهمة في إغناء الموقع و الأستفادة من الأفكار التي فيه ...واهلا بك مرة اخرىالأدب العربي الفلسطيني.. A733fdd25a1
مــــــــســـــرح الأ مـــــل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مــــــســـــرح الأ مـــــل
 
الرئيسيةموقع مسرح الاملأحدث الصورالتسجيلدخولشات دردشةمجا نا العاب فلاش مباشرة و مميزةمركز تحميل الصور .....

 

 الأدب العربي الفلسطيني..

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سيلينا
المراقبة العامة
المراقبة العامة
سيلينا


انثى
الجنسية : سورية
برجي : العقرب
عدد المساهمات : 125
النقاط : 61
mss : 4
تاريخ التسجيل : 10/02/2011
العمر : 35
أوسمتي : المراقب المميز

بطاقة الشخصية
الحب: 10

الأدب العربي الفلسطيني.. Empty
مُساهمةموضوع: الأدب العربي الفلسطيني..   الأدب العربي الفلسطيني.. Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 12, 2011 3:52 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأدبفي فلسطين ومناطق الشتات في الفترة الممتدة من أواخر القرن التاسع عشر الميلادي وحتى يومنا هذا.

مراحل الأدب]قبل النكبة في مراحل أر بع، الأولى: من أواخر القرن التاسع عشر حتى إعلان الدستور العثماني عام 1908م. المرحلة الثانية: من إعلان الدستور العثماني عام 1908 حتى عام 1920م بعد نهاية الحرب العالمية الأولى. الثالثة: ما بين الحربين العالميتين (1920 - 1940م). الرابعة: من الحرب العالمية الثانية حتى وقوع النكبة[]الشعر

المرحلة الأولى. كان من الطبيعي أن يسير الشعر في هذه المرحلة على النهج الذي سار عليه الأدب بعامة حينئذ، وكان انقطاع صلته بالشعر العربي القديم العريق، وجهل الشعراء بالشعر الأوروبي والاتجاهات الشعرية والحركات الفنية المختلفة، وتقليدهم لشعراء العصور المتأخرة من العوامل التي أثرت على صورة الشعر العربي الفلسطيني ومضمونه، وأحالته نثرًا منظومًا يشبه نظم الفقهاء والنحاة حين يصبون قواعدهم في ما عرفوه من بحور الشعر العربي. انظر: الشعر. وقد كان النظم دليلاً من أدلة النبوغ الفكري والوجاهة العلمية آنذاك.

موضوعاته وأعلامه. لقد لوّن كل من النظام الإقطاعي الذي كان سائدًا، والمحتوى الديني الإنتاج الشعري في هذه المرحلة بلونيهما. ومن أعلام الشعر في هذه المرحلة: يوسف النَّبْهاني (1849 - 1932م). ولد في قرية إِجْزِم في شمال فلسطين قرب حيفا ونشأ بها. اشتهر يوسف النبهاني بالمدائح النبوية ومن أشهرها همزيته التي يضمنها سيرة رسول الله ³ وقد وصلت إلى 1,000 بيت، يقول فيها:
نورك الكل والورى أنباء يا نبيًا من جنده الأنبياء
رحمة الكون أنت ولولاك لدامت في غيبها الأشياء



وللنبهاني قصيدة طويلة نلمح فيها اتجاهًا جديدًا حيث يصف حياة العرب في الآستانة حين ذهب إليها، ومنها:
ويمَّمتُ دار الملك أحسب أنها إلى اليوم لم تبرح إلى المجد سُلّما
فألفيتها قد أقفرت من كرامها ولم يبق فيها الفضلُ إلا توهُّما
وألفيتُ مثلي أمة عربية يرى القوم منها أمة الزنج أكرما
وما نقموا منا بني العرب خَلَّّةً سوى أن خير الخلق لم يك أعجما



ومن الأعلام الآخرين في الشعر العربي الفلسطيني في هذه المرحلة: الشيخ سعيد الكرمي (1852-1935م)، وعلي الريماوي (1860-1919م)، وجرجي عطية.

أسلوبه. يشبه أسلوب الشعر العربي الفلسطيني في هذه المرحلة أسلوب النظم، فليس فيه بلاغة العربية، وإشراق ديباجتها، لم يتمرس قائلوه بالأساليب العربية ولم تتمرن ملكاتهم على سنن التراث العربي[/size]

حلة الثانية. انتقل الشعراء العرب الفلسطينيون إلى مرحلة ثانية بعد إعلان الدستور العثماني، ونشوء الصحف وقيام الجمعيات العربية ومحاولة الاستقلال الذاتي، ووقوف العرب إلى جانب الحلفاء في الحرب العالمية الأولى (1914 - 1918م) وتوقيع معاهدة سايكس بيكو التي قسِّم بموجبها الوطن العربي بين الدول الكبرى المنتصرة وكان مصير فلسطين الوقوع تحت الانتداب البريطاني. فكان الشعر معبرًا عن واقع مرحلة الاحتلال الأجنبي للأرض، والصراعات السياسية المحلية والمحيطة الدائرة آنذاك

موضوعات الشعر وأعلامه. أصبح للشعر في هذه المرحلة أغراض أوثق اتصالاً بالحياة من أغراض المرحلة الأولى. فنحن إزاء مرحلة تطرح مطالب جديدة كالدستور والحرية والوظائف وتناقش قضايا الاستعمار والصهيونية، ومواضيع كالعلم والطائرة والوطنيات والحرب وما إلى ذلك من مواضيع مؤثرة.

من أعلام الشعر في هذه المرحلة: محمد إسعاف النشاشيبي (1885-1947م). ولد في القدس ودرس في كتاتيبها ورحل إلى بيروت حيث تتلمذ على الشيخ عبدالله البستاني والشيخ محي الدين الخياط والشيخ مصطفى الغلاييني. وعاد إلى فلسطين يعمل في الصحافة والتحرير في مجلات: الأصمعي، النفائس، المنهل، وكلها كانت تصدر في القدس. وقد دخل النشاشيبي بشعره معترك الحياة السياسية والاجتماعية والفكرية والاقتصادية السائدة آنذاك، وكان من أوائل الذين حفزوا الشعب الفلسطيني على المطالبة بالحرية وبالدستور، فقال قصيدته في ذكرى فتاة مقدونيا وهي قصيدة في الحرية:
اخطري اليوم في الربوع اختيالا لا تخافي من العدو اغتيالا
لا تخافي من كيده لا تخافي إن كيد العدو ولّى وزالا



ويقول في قصيدة أخرى:
العُرب مات شعورهم فاندبه دهرك باكيا
ولَّى فولَّى بعده أُنسي وساء مآليا



أما سليمان التاجي الفاروقي الملقب بـ بدوي فلسطين فيخاطب السلطان العثماني محمد رشاد بلهجة قوية يدافع بها عن حقوق العرب، يقول:
كنا نعلِّل بالدستور أنفسنا بفارغ الصبر ذاك اليوم نرتقب
حتى إذا جاء لم يحدث لنا حدثًا ولا استجيب لنا في مطلب طلب



ويلقانا في هذه المرحلة الشاعر وديع البستاني الذي كان أول وأكبر موظف مدني في حكومة فلسطين أيام الانتداب البريطاني وانتهت خدماته بعد صراع طويل في مقاومة الصهيونية، وكان الشاعر يرقب الأحداث السياسية عن كثب فقال في الجمعية اليهودية:
تريدونها جدًا وجدًا أقولها من اليوم سرًا إن أردتم أو جهرا
فتحنا لكم صدرًا مددنا لكم يدًا وإني لأخشى أن تديروا لنا ظهرا
أرى هوة تزداد عمقًا سحيقة على عدوة أنتم ونحن على الأخرى
وذِّكرهم ذكرًا ولست مسيطرًا مخافة يوم فيه لا تنفع الذكرى



ومن الذين برزوا في الشعر العربي الفلسطيني في هذه المرحلة: أبو الإقبال اليعقوبي (1880-1946م)، إبراهيم الدباغ (1880 - 1946م)، صالح التميمي (1877 - 1922)، إسكندر الخوري البيتجالي.

أسلوبه. تخلَّص شعر هذه المرحلة من أسلوب نظم الفقهاء ومن الركاكة والضعف وعامية الألفاظ وابتذال العبارة. وأصبح أكثره يميل إلى الألفاظ الجزلة والعبارات الفصيحة المشرقة، والنسيج المحكم المتماسك





المرحلة الثالثة. وهي مرحلة ما بين الحربين العالميتين. غلب على هذه المرحلة اتصال الشعر بالناس اتصالاً وثيقًا وأصبح يعبر عن شعورهم نحو قضية البلاد الوطنية والثورات في وجه الاستعمار والصهيونية. وفي هذه المرحلة نشأ الكثير من الأحزاب السياسية، منها: حزب الاستقلال العربي، حزب الدفاع الوطني، الحزب العربي، حزب الإصلاح، حزب الكتلة الوطنية.

وقد استطاع الاستعمار البريطاني تحويل الأحزاب إلى ما يشبه التجمعات العشائرية وتبديد نشاطها في الخلاف على المصالح الشخصية.

موضوعات الشعر وأعلامه. استمرت موضوعات الشعر في المرحلة السابقة ترسِّخ طريقها في المرحلة الثالثة من مراحل الشعر العربي الفلسطيني فازدهرت موضوعات الشعر الوطني والحرب والاستعمار والصهيونية والتأبين والرثاء والسخرية، وأخذ الشعر يعالج القضايا العامة معالجة يمتزج فيها الحس بالفكر امتزاجًا تامًا.

ومن أعلام الشعر في هذه المرحلة: عبدالكريم الكرمي (أبوسلمى) الذي نظم مطولته التي قالها لدى مصرع الشيخ فرحان السعدي الذي حكمت عليه سلطات الانتداب بالإعدام رغم تجاوزه السبعين من عمره. وقد أرادها أبوسلمى تأريخًا لجهاد فلسطين العربية منذ اليوم الذي استشهد فيه عزالدين القسام إلى نهاية الثورة، يقول:
انثر على لهب القصيد شكوى العبيد إلى العبيد
قوموا انظروا فرحان فوق جبينه أثر السجود
يمشي إلى حبل الشها دة صائمًا مشي الأسود
سبعون عامًا في سبيل الله والحق التليد



وهو شعر رقيق عذب سلس ناعم تمتليء به القلوب وتستجيب له النفوس.

ومن أعلام الشعر أيضًا الشاعر الشهيد عبدالرحيم محمود (1913 - 1948م) الذي استشهد في معركة الشجرة عام 1948م وكانت تضحيته أنشودة وطنية وكان شعره صورة مضيئة في طريق الجهاد، يقول:
سأحمل روحي على راحتي وألقي بها في مهاوي الردى
فإما حياة تسر الصديق وإما ممات يغيظ العدا



ويلقانا أعلام آخرون مثل: إبراهيم طوقان (1905- 1941) الذي صب غضبه في سخرية وتهكم شديدين على طائفة أصحاب النعرات، يقول:
أنتم (المخلصون) للوطنية أنتم الحاملون عبء القضية
أنتم (العاملون) من غير قول بارك الله في الزنود القوية
و(بيان) منكم يعادل جيشًا بمعدات زحفه الحربية



وهناك فدوى طوقان وخليل السكاكيني وحسن البحيري ومحمد حسن علاء الدين، وغيرهم. وقد جمع الدكتور عبدالرحمن ياغي شعرًا لما يزيد على أربعين شاعرًا في هذه المرحلة.

أسلوبه. بعث شعراء هذه المرحلة وخاصة أبو سلمى وعبدالرحيم محمود، بعثوا في الشعر روحًا جديدة وبنوا فيه صياغة حية متحركة من تصوير رائع مترابط وإمعان في التلاحم المتكامل وتوالي القصيدة وكأنها بيت واحد من مطلعها إلى وسطها وغايتها

.مرحلة الرابعة. حمل الشعر العربي الفلسطيني دوره في التدهور الذي أصاب قضية البلاد وحمل عبء التوعية والتنبيه وفضح دسائس المستعمرين ثم أصابت الشعر مسحة حزن وكأنه الحزن الذي يخشى وقوع الكارثة.

موضوعات الشعر وأعلامه. كان من الطبيعي في هذه المرحلة التاريخية أن يكون موضوع وطن الشهيد وفكرة الأخذ بالثأر وطلب النجدة، والغدر، من الموضوعات التي طرقها الشعراء. ولكن الشعر الغنائي بموضوعاته المختلفة لا يشفي غليل الشعراء، فتأثيره مقصور على عدد قليل من الناس ووقعه في النفوس لا يبلغ الدائرة الواسعة المرجوة فاتجه الشعراء إلى المسرح وألوانه وأضوائه ومناظره وبدأوا يقلدون تجارب الآخرين.

ومن أعلام الشعر في هذه المرحلة برهان الدين العبوشي الذي أنكر على الإنجليز طلبهم من عرب فلسطين أن يحالفوهم وهم يذبحونهم ويشردونهم ويظاهرون اليهود عليهم، في قصيدة عنوانها: لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين:
أرهقتمونا وقرّبتم منايانا واليوم تبغوننا ننسى ضحايانا
لا تتركوا فوقها أنثى ولا ذكرا إلا قتلتم له أهلاًَ وأخدانا
ولم تراعوا لأهل الدين حرمتهم بل انتبذتم وراء الحور صبيانا



إلى أن يقول:
أو بعدما بعتُمُ صهيون حرمتنا وعرضنا تبتغون العرب إخوانا



ومن مسرحياته وطن الشهيد؛ شيخ الأندلس.

وهناك أعلام آخرون في هذه المرحلة مثل: محمد حسن علاء الدين بمسرحيته الشعرية امرؤ القيس، ومحي الدين الحاج عيسى بتمثيلية شعرية مصرع كليب.

أسلوبه. كان العمل المسرحي عند العبوشي وغيره في هذه المرحلة أشبه بمجموعة من الأشعار الغنائية التي تحمل أنفاسًا ملحمية بسيطة ترتبط لتكون مجموعة شعرية فيها بساطة السَّرْد القصصي وليس فيها البناء التركيبي العضوي للمسرحية

النثر

المرحلة الأولى. صنّف دارسو الأدب الآثار النثرية في الأدب العربي الفلسطيني في هذه المرحلة في مسالك ثلاثة: الأول: مسلك التكلف والتصنع، وقد احتشدت فيه تماثيل البديع والاستعارات، ويمثل هذا الاتجاه الشيخ يوسف النبهاني وعباس خماش. والثاني: مسلك تحسس الوسط الذي ينتمي إليه الكاتب والمرحلة التي يعيش بها والروابط التي تربطه بمجتمعه والتعبير السليم عن شعوره بهذا الوسط وتلك الروابط ويمثل هذا الاتجاه خليل السكاكيني. والثالث: مسلك توصيل المعاني بطريقة ليس فيها شيء من العناية أو التنسيق أو أي تلوين نفسي أو شعوري وهذا المسلك صورة من صور التعبير اليومي الدارج.

وأسلوب الكتابة في هذه المرحلة لم يكن صحيح البناء دائمًا (كما نجد عند يوسف النبهاني وخليل السكاكيني) وإنما هناك تعبير يعتريه كثير من الضعف والاضطراب

المرحلة الثانية. ظهرت في هذه المرحلة أشكال أدبية تنحصر في المقالة الأدبية واليوميات والخطابة. وقد شملت هذه الأشكال جميع المضامين والموضوعات التي أوجدتها ظروف الحياة الجديدة من مثل الثورة والحرب والسلم والسياسة والسِّير والعلوم وأدب السجون. ويمكن أن نميز في هذه المرحلة مدرستين: مدرسة السكاكيني ومدرسة النشاشيبي. ومن أعلام الكتاب في هذه المرحلة كذلك خليل بيدس وعيسى العيسى وحنا العيسى
.المرحلة الثالثة. وهي امتداد للمدرستين السابقتين بعد أن تطورتا بحكم ظروف الحياة، واتسعتا لكثير من المضامين الجديدة، وأخذت الكتابة على عاتقها تناول القضايا السياسية والوطنية ومقاومة سياسة التفريق، والمقابلة بين الشرق والغرب ونبذ الأوهام.

ومن أعلام الكتاب في هذه المرحلة أيضًا: إبراهيم الدباغ وأحمد شاكر الكرمي ومحمود سيف الدين الإيراني ونجاتي صدقي ومحمد عزة دروزة

.

ونلاحظ في هذه المرحلة أن تيار الخطابة يزدهر لأن دواعيها كثرت وتنوعت ولا نكاد نجد أديبًا من أدباء هذه المرحلة الرابعة. لم تنشأ في هذه المرحلة تيارات جديدة بل استمرت التيارات السابقة ولكنها ضعفت. وتظهر في هذه المرحلة آثار نثرية للنشاشيبي مثل نقل الأديب؛ أمالي النشاشيبي؛ التفاؤل عند أبي العلاء؛ الأمة العربية؛ حماسة النشاشيبي؛ جنة عدن. كما تلقانا آثار نثرية للسكاكيني مثل : لذكراك؛ تعالوا ننقرض. ومن الأعلام البارزين في هذه المرحلة كذلك إسحق موسى الحسيني. وقد كان له من نصيب هذه المرحلة: علماء المشرقيات في إنجلترا؛ مذكرات دجاجة؛ عودة السفينة؛ هل الأدباء بشر.

واستمر تيار الخطابة يقوى ويشتد في هذه المرحلة وأحس الناس بحاجتهم إليهالمرحلة إلا وله مواقف خطابية تحمل طابعه وتدل على اتجاهه في الكتابة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملاك اليل
مؤسس الموقع
مؤسس الموقع
ملاك اليل


ذكر
الجنسية : فلسطيني
برجي : الاسد
عدد المساهمات : 216
النقاط : 53
mss : 8
تاريخ التسجيل : 01/12/2010
العمر : 33
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : مصمم
أوسمتي : وسام الإدارة

بطاقة الشخصية
الحب:

الأدب العربي الفلسطيني.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأدب العربي الفلسطيني..   الأدب العربي الفلسطيني.. Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 12, 2011 8:55 pm

شكراً عزيزتي سيلينا على طرحك الجميل و جهدك الرائع تقبلي مني خالص الود و الأحترام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alamaltheater.yoo7.com
 
الأدب العربي الفلسطيني..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفن الفلسطيني
» اكادمية الفن الفلسطيني
» واقع العمل العربي
» مسرحية الضوء الأسود تجسد مأسات الشعب الفلسطيني
» سبب خسارت المنخب العربي في كاس اسيا ؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــــــــســـــرح الأ مـــــل :: قسم خاص لفلسطين :: تاريخ فلسطين-
انتقل الى: